مناورات عسكرية مغربية – أمريكية
مناورات عسكرية مغربية – أمريكية
للتدخل الإنساني
تحت إسم "الأسد الإفريقي 07"
تجري بين 10 و 30 أبريل 2007 قرب طان طان
وصل مؤخرا حوالي 300 طاقما عسكريا أمريكيا إلى منطقة رأس درعة قرب مدينة طان طان، جنوب المغرب للمشاركة في مناورات عسكرية مغربية – أمريكية مشتركة تحت إسم "الأسد الإفريقي07 " . وهذه المناورات العسكرية مبرمجة بانتظام من أجل تطوير العمليات العسكرية المشتركة والتفاهم على التقنيات والعمليات العسكرية. وفي هذا الإطار، سيجري مشاة البحرية والبحارة والعسكر الأمريكي تدريبات ثنائية مع نظرائهم المغاربة. وتأتي هذه المناورات ضمن التعاون الطويل القائم بين الجيش الأمريكي والقوات المسلحة الملكية.
وخلال مناورات "الأسد الإفريقي 07" ، سيقوم أعضاء من القوات الجوية الأمريكية، ومن الحرس الوطني الأمريكي بمشاركة الفريق الطبي العسكري للقوات المسلحة الملكية بتقديم مساعدات إنسانية وإجراء فحوصات طبية عامة، وطب الأسنان وطب العيون بضواحي مدينتي كلميم وطان طان، في جنوب المغرب. وعقب هذه المناورات، سيعود جميع أعضاء الطاقم العسكري الأمريكي المشارك في هذه المناورات إلى قواعدهم في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا
مناورات عسكرية مغربية – أمريكية
للتدخل الإنساني
تحت إسم "الأسد الإفريقي 07"
تجري بين 10 و 30 أبريل 2007 قرب طان طان
وصل مؤخرا حوالي 300 طاقما عسكريا أمريكيا إلى منطقة رأس درعة قرب مدينة طان طان، جنوب المغرب للمشاركة في مناورات عسكرية مغربية – أمريكية مشتركة تحت إسم "الأسد الإفريقي07 " . وهذه المناورات العسكرية مبرمجة بانتظام من أجل تطوير العمليات العسكرية المشتركة والتفاهم على التقنيات والعمليات العسكرية. وفي هذا الإطار، سيجري مشاة البحرية والبحارة والعسكر الأمريكي تدريبات ثنائية مع نظرائهم المغاربة. وتأتي هذه المناورات ضمن التعاون الطويل القائم بين الجيش الأمريكي والقوات المسلحة الملكية.
وخلال مناورات "الأسد الإفريقي 07" ، سيقوم أعضاء من القوات الجوية الأمريكية، ومن الحرس الوطني الأمريكي بمشاركة الفريق الطبي العسكري للقوات المسلحة الملكية بتقديم مساعدات إنسانية وإجراء فحوصات طبية عامة، وطب الأسنان وطب العيون بضواحي مدينتي كلميم وطان طان، في جنوب المغرب. وعقب هذه المناورات، سيعود جميع أعضاء الطاقم العسكري الأمريكي المشارك في هذه المناورات إلى قواعدهم في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق