احسن حارس في الدوري
ااحتضنت الارضية الصلعا ء لثا نوية البيلار العذراء. . عشية يوم السبت المنصرم ...2006.10.28......... اطوارالمبا راة النهائية التي ا فضت نتيجتها الا خيرة لصا لح فريق اتحا د شبا ب تطوا ن الملا ح . على غريمه فريق بوتيك ابينيد بحصة لا تقبل الجدل وهي .5..1.ليتوج يذلك فريق ا تحا د شبا ب تطوا ن بطلا لهذه الدورة . .26....بعدما ا ن توا صلت خصوصية برنامجه ا العام طيلة شهر رمضا ن الا برك..في التباري والا قصا ئيا ت ما بين الفرق المشاركة دا خل هذا الدوري الرمضا ني لكرة القدم دا خل القا عة التي تشرف عليه. وعلى غرا ركل سنة اللجتة الريا ضية لجمعية نا دي الاخو ة الريا ضية لدا ر اسبانيا يتطوا ن والمثمثلة في اعضا ئها الفا علين كل من السا دة . فريد الحجيتي ..رشيد الميموني .و مصطفى ما رصو. با الاضا فة الى بعض الاطر الريا ضةدلك من اجل موا صلة وضما ن لهدا الدوري استمرا ريته و التي ثمتلت هدا العا م في الدورة السا دسة والعشرون .26.. على انطلا قته .مما يحضى بانطباعات وا هتما ما ت عديدة ة. مع مراعا ت بعض ا.الجوانب الرياضيية والاجتما عية..تتمثل في تخصيص ريع مدا خيل هدا الدوري الى بعض الجمعيا ت الخيرية وغيرها ومما ميز دورة هدا العام هو الحضور القوي مع المتا بعة الميدا نية للعديد من الا طر الفا علة و المهتمة بقضايا الشا ن العا م الريا ضي با لمدينة وخا رجها .دلك ما اكدته المبا رة النها ئية التي ترجمها الفريق البطل نا دي اتحا د شبا ب تطوا ن الملا ح لصا لحه بعدما ان سحق فريق شباب بو تيك ابينيدا بحصة لاتقبل الجدل وهي ..5.اصا با ت .1 .. في المبا رة النها ئية التي تميزت با يقا عا ت جا دة وفاعلة استمتع لها كل الحا ضرين وبا لمنا سبة ..تم توزيع العديد من الجوائز على مستحقيها ....وفيما يلي ...الترتيب العا م والنهائي للفرق المشاركة ...1... اتحا دشبا ب تطوا ن الملا ح ..2.. شباببوتيك ابينيدا ..3..شباب عين خباز ..4..نهضة درسة ..5.. شبا ب الحرية ..6.المستشفى الا سباني ..7.. قدما ء القصبة ..8.فريق كولدفيزيون ...........احسن فريق ..1.اسود الحرية ...2...مؤسسة عبدالخا لق الطريس ............احسن لاعب نزارالبديدي من فريق عبدالخا لق الطوريس ..... احسن حارس في الدورة .معا د الدريسي من فريق اتحا دشبا ب تطوا ن... كما. خصصت العديد من الجوائز الاخرى ومنها جا ئزة المعوقين لاحدى الجمعيا ت الخيرية بتطوا ن ليسدل الستا رعلى هده الدورة وهي في سنتها السا دسة والعشرين .....تطوا ن مصطفى السملا لي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق